معهد خالكي
كانت تملك بطريركية القسطنطينية في جزيرة خالكي بجوار القسطنطينية مدرسة لاهوتية شهيرة. وفي وظل البطريرك أثيناغوراس أصبح للمدرسة طابع دولي، إذ كانت تضمّ إلى اليونانيين طلاباً من جميع بلدان الشرق الأدنى ومن البلدان البعيدة مثل فنلندا و أثيوبيا. ولكن على أثر الضغوط المستمرة التي مارستها الحكومة التركية، تضاءل عدد الطلاب بشكل ملموس وانتهى الأمر إلى أن أقفلت المدرسة فعلاً السنة 1971.